خرج هاني رمزي المدير الفني للمنتخب الاوليمبي عن صمته بعد أحداث ماسبيرو التي شهدتها مصر الأيام الماضية للتحدث عن بعض النقاط التي يراها خاطئة من وجهه نظره.
حيث بدأ حديثه عن رفضه التام لأحداث ماسبيرو مؤكدا أن ما يحدث في مصر هو مخطط خارجي والدليل على ذلك هو توقيت إثارة المشكلات وخاصة الطائفية عندما تبدأ البلاد في الاستقرار.
وأعرب هاني رمزي عن رفضه التدخل الخارجي لحماية الأقباط في مصر مؤكدا ان المسلمين هم من يحمون الأقباط في الداخل مضيفا ان أقباط المهجر هما الذين يدعون إلى تلك الأفكار والتي تقابل بالرفض من جانب مسيحيو مصر.
وأوضح رمزي في تصريحات لصحيفة "الأهرام" أنه تعرض لخدعة من أحد الأشخاص و هو في عامه الـ 16 عندما كان ناشئا في النادي الأهلي والذي أكد له انه لن يستمر في الأهلي لأنه مسيحي.
وتابع انه انقطع بالفعل عن التدريبات لمدة ستة أيام كاملة ولكن أنور سلامة مدربه في ذلك الوقت تحدث إليه لمعرفة سبب غيابه ولما علم السبب طالبني بمجاراته واتضح بعد ذلك انه سمسار للاعبين يحاول انتقاله إلى ناد آخر منافس.
وأنهى المدير الفني للمنتخب الأوليمبي حديثه ببعض الاقتراحات التي تساعد عن حل هذه المشاكل والتي تكمن في توحيد قوانين إنشاء دور العبادة بالإضافة إلى أن يكون اختيار المسئولين في المناصب العليا تبعا للكفاءة وليس الديانة.
حيث بدأ حديثه عن رفضه التام لأحداث ماسبيرو مؤكدا أن ما يحدث في مصر هو مخطط خارجي والدليل على ذلك هو توقيت إثارة المشكلات وخاصة الطائفية عندما تبدأ البلاد في الاستقرار.
وأعرب هاني رمزي عن رفضه التدخل الخارجي لحماية الأقباط في مصر مؤكدا ان المسلمين هم من يحمون الأقباط في الداخل مضيفا ان أقباط المهجر هما الذين يدعون إلى تلك الأفكار والتي تقابل بالرفض من جانب مسيحيو مصر.
وأوضح رمزي في تصريحات لصحيفة "الأهرام" أنه تعرض لخدعة من أحد الأشخاص و هو في عامه الـ 16 عندما كان ناشئا في النادي الأهلي والذي أكد له انه لن يستمر في الأهلي لأنه مسيحي.
وتابع انه انقطع بالفعل عن التدريبات لمدة ستة أيام كاملة ولكن أنور سلامة مدربه في ذلك الوقت تحدث إليه لمعرفة سبب غيابه ولما علم السبب طالبني بمجاراته واتضح بعد ذلك انه سمسار للاعبين يحاول انتقاله إلى ناد آخر منافس.
وأنهى المدير الفني للمنتخب الأوليمبي حديثه ببعض الاقتراحات التي تساعد عن حل هذه المشاكل والتي تكمن في توحيد قوانين إنشاء دور العبادة بالإضافة إلى أن يكون اختيار المسئولين في المناصب العليا تبعا للكفاءة وليس الديانة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق